معلومات : صرخة من أعماق الفؤاد تسأل: إلى متى عبث الأعادي ببلادي؟!إنني أراك يا بلادي من وراء الغيوم ظلاً حزيناً تلفع بالسواد وضاع في فلك السنين، قد أعملت سيوف الخطوب فيه حتى مزقته شذر مذر.
ملحوظة : ---
المستمعين : 731570
التنزيل : 6021
الرسائل : 10
المقيميّن : 3
في خزائن : 23
من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر