معلومات : كان اسمها ليلى، وكان أقصى ما تتمناه بيت مفروش بحصير، يضمها ويضم ابن الحلال الذي سيتزوجها ويضم أولادها.وابتسم لها الحظ فزفت في سرور وفرحة وحقق الله لها ما تتمناه.عاشت ليلى في أفراح في عشها الزوجي مع من تحب، ورزقا بمولود كان لهما قرة عين.وفي يوم من الأيام وقع بينها وبين زوجها خصام، فأذكى الشيطان بينهما ناراً اغتالت هذا العش الزوجي الجميل وأحرقته،وانقلب الحب الذي كان بينهما إلى كره، وانطلقت كالقذيفة القاتلة من فمه، نعم لقد طلقها، وقتل سعادته وسعادتها في لحظة طيش وحمق، وصارت كالضلع المكسور.
ملحوظة : ---
المستمعين : 172898
التنزيل : 4366
الرسائل : 11
المقيميّن : 6
في خزائن : 4
من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر