الحديث الشريف : ( ستصالحكم الروم صلحاً آمناً، ثم تغزون أنتم وهم عدوا، فتنصرون وتغنمون وتسلمون ثم تنصرفون، حتى تنزلوا بمرج ذي تلول، فيرفع رجل من أهل الصليب الصليب، فيقول: غلب الصليب، فيغضب رجل من المسلمين، فيقوم إليه فيدقه، فعند ذلك تغدر الروم، ويجمعون للملحمة ) مذكور في المواضع التالية