الحديث الشريف : ( اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم؛ فإنك تعلم ولا أعلم وتقدر ولا أقدر, وأنت على كل شيء قدير، وأنت علام الغيوب, اللهم إن كنت تعلم أن زواجي بفلانة خيرٌ لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه, وإن كنت تعلم أن زواجي بفلانة شرٌّ لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاصرفه عني واصرفني عنه واقدر لي الخير حيث كان ثم رضني به ) مذكور في المواضع التالية