إسلام ويب

  • صفحة الفهرس

الحديث الشريف : ( لما عزم الرسول صلى الله عليه وسلم على غزو مكة، كتب كتاباً وبعث به مع جارية على بعيرها، وادعى أنه خاف أن يقتلوا أولاده أو يسلبوا ماله، فاتخذ يداً عندهم، وبعث الرسول صلى الله عليه وسلم علياً ومعه آخر وردوها من الطريق، والرسالة في ظفيرة شعرها، ونزل قوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِنْ كُنتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَادًا فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِي [الممتحنة:1]^، وحلف حاطب بن أبي بلتعة ، مع أن عمر قال: اقتله، قال: والله! ما فعلت إلا لعلمي أن الله ناصرك يا رسول الله، وأنهم هم المهزومون، فأردت أن أتخذ هذه اليد عندهم حتى ما يؤذوا زوجتي وأولادي ) مذكور في المواضع التالية

مكتبتك الصوتية

أو الدخول بحساب

البث المباشر

المزيد

من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر

عدد مرات الاستماع

3086718663

عدد مرات الحفظ

757279640